هذاملخص بسيط بالعربية للقصة
يمكن تقسيم القصة باعتبار عنصر المكان .
تبتدئ الرواية من سجن . المتهم مهووس بفكرة الموت .
يقوم أولا بمقارنة الماضي و الحاضر. الماضي يملؤه الصخب و النشاط و الحرية. الحاضر يعني السجن و القيود .
لا مجال للحديث عن المستقبل، لأنه يعني الموت، و لم يبق للموت إلا أيام .
بعدها يتذكر الكاتب أيام المحاكمة الثلاثة، و وقع سماع حكم الإعدام عليه .
فضل المتهم الكتابة، عل كتاباته تؤثر على العالم و يتم منع الإعدام. هناك أمل في التغيير، و أمل في العفو .
يتفكر في أهله، فيزيد غيظه . ويسمي تشريد عائلته ب "العدالة .
مما زاد غيظه و غضبه، زيارة بنته التي لم تتعرف عليه .
مع اقتراب موعد الإعدام، يتم نقل المتهم إلى . و منه إلى
في إحدى زنازين المحكمة، يتعرف المتهم على شخص كان محكوم عليه بالأعمال الشاقة سابقا :
هذا الأخير سيحكي قصته مع الواقع، ليؤكد أن الإجرام لا يأتي من الفرد، بل من المجتمع .
المجتمع يظلم الفقراء، ويحكم مسبقا على الضعفاء .في الأخير، ينتقل المتهم إلى منصة المحاكمة .
يطلب 5 دقائق لعل العفو يأتي .بدأ الأمل يتضاءل، و بدأ غيظه من الجمهور الذي أتى ليشاهد الإعدام .
جمهور متعطش لرؤية الدماء .
يطلب دقيقة أخرى... لكن... دقت الساعة الرابعة
قطع الرأس . :
- تحليل
يحكي الكتاب الأيام الأخيرة لشخص محكوم عليه بالإعدام . لم يعطينا الكاتب معلومات إضافية عن المتهم، لا نعرف اسمه، و لا نعرف التهمة التي حوكم بسببها .
ما نعرفه هو أنه شاب، متزوج، له أم و بنت صغيرة . لماذا هذا التستر على هوية المتهم؟
هناك أسباب عديدة، أهمها أن الكاتب يريد أن يجعل كتابه عالميا ، لا مرتبطا بإنسان معين، أو بتهمة معينة
الكتاب لا يحاول الدفاع عن المتهم، بقدر ما يحاول المساهمة في منع عقوبة الإعدام .
يثير النص عاطفة القارئ من خلال التركيز على معانات العائلة بعد وفاة المتهم. هذا الأخير، سيترك وراءه ثلاث أرامل : أمه، زوجته و ابنته.
يمكن تقسيم القصة باعتبار عنصر المكان .
تبتدئ الرواية من سجن . المتهم مهووس بفكرة الموت .
يقوم أولا بمقارنة الماضي و الحاضر. الماضي يملؤه الصخب و النشاط و الحرية. الحاضر يعني السجن و القيود .
لا مجال للحديث عن المستقبل، لأنه يعني الموت، و لم يبق للموت إلا أيام .
بعدها يتذكر الكاتب أيام المحاكمة الثلاثة، و وقع سماع حكم الإعدام عليه .
فضل المتهم الكتابة، عل كتاباته تؤثر على العالم و يتم منع الإعدام. هناك أمل في التغيير، و أمل في العفو .
يتفكر في أهله، فيزيد غيظه . ويسمي تشريد عائلته ب "العدالة .
مما زاد غيظه و غضبه، زيارة بنته التي لم تتعرف عليه .
مع اقتراب موعد الإعدام، يتم نقل المتهم إلى . و منه إلى
في إحدى زنازين المحكمة، يتعرف المتهم على شخص كان محكوم عليه بالأعمال الشاقة سابقا :
هذا الأخير سيحكي قصته مع الواقع، ليؤكد أن الإجرام لا يأتي من الفرد، بل من المجتمع .
المجتمع يظلم الفقراء، ويحكم مسبقا على الضعفاء .في الأخير، ينتقل المتهم إلى منصة المحاكمة .
يطلب 5 دقائق لعل العفو يأتي .بدأ الأمل يتضاءل، و بدأ غيظه من الجمهور الذي أتى ليشاهد الإعدام .
جمهور متعطش لرؤية الدماء .
يطلب دقيقة أخرى... لكن... دقت الساعة الرابعة
قطع الرأس . :
- تحليل
يحكي الكتاب الأيام الأخيرة لشخص محكوم عليه بالإعدام . لم يعطينا الكاتب معلومات إضافية عن المتهم، لا نعرف اسمه، و لا نعرف التهمة التي حوكم بسببها .
ما نعرفه هو أنه شاب، متزوج، له أم و بنت صغيرة . لماذا هذا التستر على هوية المتهم؟
هناك أسباب عديدة، أهمها أن الكاتب يريد أن يجعل كتابه عالميا ، لا مرتبطا بإنسان معين، أو بتهمة معينة
الكتاب لا يحاول الدفاع عن المتهم، بقدر ما يحاول المساهمة في منع عقوبة الإعدام .
يثير النص عاطفة القارئ من خلال التركيز على معانات العائلة بعد وفاة المتهم. هذا الأخير، سيترك وراءه ثلاث أرامل : أمه، زوجته و ابنته.